كوكاكولا أحلى مع... "أضف اسما من اختيارك"

إن لم تكن تعلم عن ماذا يتحدث عنوان هذه التدوينة فابدأ بمشاهدة هذا الفيديو:

أجوبتي المفضلي في الفيديو هي: "مع شفيق يا راجل"، و"مع نوباضي"، و"مع حد ما تعرفوش".

يتعلق الأمر إذن بدعاية قامت بها شركة كوكاكولا لزجاجات مشروبها التي تحمل أسماء شخصية للأشخاص.

وقد ظهرت صفحة غير رسمية على الفايسبوك، حسبت ما ذكره موقع اليوم السابع، يقوم صاحبها بتصميم صور لشعار كوكاكولا مع الاسم الذي يختاره الزوار. وحصلت الصفحة إلى حدود اليوم على أكثر من 530000 إعجاب. يمكنكم زيارة الصفحة من هنا للاطلاع على نماذج من الصور، أو ربما طلب واحدة لكم.

شعبية باب الحارة

بالإضافة إلى الكاميرا الخفية، يقترن رمضان أيضا بكم هائل من المسلسلات بجميع أنواعها.

ربما من بين المسلسلات الأكثر شعبية في العالم العربي، مسلسل باب الحارة، وهو عمل سوري درامي، تدور أحداثه في الحقبة الزمنية للسنوات العشرين من القرن الماضي.

 أطل مسلسل باب الحارة للمرة الأولى على شاشات المشاهد العربي سنة 2006، وها هو يعود بجزءه السادس هذه السنة، بعد غياب أربع سنوات. ومن المقرر أن يتم إصدار جزء جديد في رمضان 2015 إن نال الجزء السادس نفس الإقبال الذي حازت عليه الأجزاء السابقة، وإن استمر نجاح المسلسل رغم التغيير المستمر في الممثلين.

وأنتم؟ هل تتابعون مسلسل باب الحارة؟

وما هي مسلسلاتكم المفضلة لرمضان 2014؟

رمضان والكاميرا الخفية... رامز جلال كمثال

اقترن الشهر الكريم، شهر العبادات والصيام، بالكاميرا الخفية عند الكثير من القنوات العربية. من يا ترى ألهم هذه القنوات، أن المشاهد العربي يحب هذا النوع من المقالب؟ والأدهى من ذلك، أنه يحبها في هذا الشهر المميز؟

الكثير منكم ربما سمعوا عن برنامج الكاميرا الخفية الذي يقدمه رامز جلال. فبعد نسخة السنة الماضية التي كانت أحداثها تقع في معبد فرعوني، ها هو هذه السنة يقدم مقلبا بطله سمك القرش.

لن أقدم تقييما شخصيا من طرفي لهذا البرنامج، لكن لا أخفيكم أنني لا أحبذ هذه النوعية من البرامج عموما. فإن كانت القنوات التلفزية تنتظر مني أن أنفجر ضحكا، فأنا بالعكسعادة ما أهز رأسي وأحوقل على هذا النوع من الدعابة، ويدي على قلبي خوفا من أن يصاب أحد ضحايا الكاميرا الخفية بسكتة قلبية.

ماذا عنكم؟ ما رأيكم في رامز جلال وسمك القرش؟

أول جمعة في رمضان، ومباراة فرنسا وألمانيا

رمضان مبارك سعيد للجميع. إنها الجمعة الأولى من رمضان هذه السنة 1435 هجرية، الموافقة لسنة 2014 ميلادية. هذه الجمعة حافلة بالأحداث.

دعونا أولا نترحم على روح الطفل الفلسطيني الشهيد محمد أبو خضير، الذي تم خطفه، وتعذيبه وقتله في القدس، والذي تم تشييع جثمانه اليوم.

أما في الورقة الكروية، فكأس العالم اليوم يشهد مقابلة مثيرة، تجمع بين فرنسا وألمانيا. فأي الفريقين ترجحون فوزه؟ ولماذا؟ ومن تشجعون بغض النظر عن المتوقع فوزه؟

إنه دور الثمانية في كأس العالم لسنة 2014. استعدوا يا سادة لمبارايات شيقة!